- نُشرت في 14 نوفمبر 2016
تكشف الإحصاءات الرسمية أن حوالي 3,2٪ من الأسر تعيش في مبانٍ آيلة إلى السقوط أو في ما يسمى بالمناطق غير الآمنة المعرضة للانزلاقات الصخرية والسيول. في حين أن جزءًا كبيرًا من هذه المباني يمكن إصلاحه، كما يمكن التخفيف من الخطر الوشيك على المناطق غير الآمنة، إلا أنه يظل العمل في هذا الاتجاه بطيئًا أو منعدمًا بسبب الوضع المعقد الناجم عن فساد الأجهزة التنفيذية بالمحليات والحيازات غير الرسمية والتعقيدات الناجمة بين المالك والمستأجر بوحدات الإيجار القديم. وهذا يعني أن حوالي 200 شخص يفقدون حياتهم وأكثر من 800 عائلة تشرد نتيجة اانهيار أكثر من 390 مبنًى سكنيًّا كل عام.[1]